تشخيص حساسية الطعام عن طريق التاريخ المرضي والمعلومات الإكلينيكية التي تؤخذ من المريض

التاريخ المرضي والمعلومات الإكلينيكية التي تؤخذ من المريض خلال الكشف عليه حيث:
- يعتبر حجر الزاوية في تشخيص (حساسية الطعام).
- تشخيص (حساسية الطعام) أسهل من تشخيص (عدم تحمل الطعام) لأن (حساسية الطعام) تحدث بعد عدة دقائق من أكل الطعام مما يسهل تشخيصها عند سؤال المريض عنها.
- غير أنه يجب على العاملين في القطاع الصحي معرفة أن المعلومات المأخوذة من المرضى قد تكون غير دقيقة وغير صحيحة في بعض الأحيان.
- وتحدث (حساسية الطعام) في معظم الأحيان نتيجة نوع أو نوعين من الطعام.
- لكن في حالات نادرة في الأطفال قد تحدث نتيجة عدد أكبر من الأطعمة حيث يكون ذلك ناتجاً عن (مصدر خفي) في الطعام يحتاج الطبيب للبحث عنه.
- وتعتبر صبغات الطعام (ملونات الطعام) والمواد المضافة للطعام من الأسباب النادرة (لحساسية الطعام).

أما الأسئلة المطلوب إجابتها فهي كالتالي:
- السؤال 1: ماهي الأعراض التي ظهرت على المريض؟
- السؤال 2: ما هو الطعام الذي تناوله المريض ومشتبه أن له علاقة بالأعراض؟
- السؤال 3: كم كمية الطعام المشتبه فيه الذي أكله المريض؟
- السؤال 4: ماهي الفترة الزمنية بين تناول المريض للطعام وبداية ظهور الأعراض؟
- السؤال 5: هل ظهرت علي المريض أعراض مشابهة في السابق نتيجة تناول نفس الطعام؟
- السؤال 6: هل يعتقد المريض أن هناك أي عوامل أخرى لها علاقة (بحساسية الطعام) كالرياضة؟
- السؤال 7: هل هناك علاقة بين الأعراض لدي المريض وبين تناوله للكحول اوبعض العقاقير مثل مضادات البيتا والتي تستخدم في علاج ارتفاع الضغط الدموي؟
- السؤال 8: متى ظهرت علي المريض أعراض (حساسية الطعام) آخر مرة؟
أحدث أقدم

نموذج الاتصال