علاج حالة السمنة يكون بإزالة أسبابها وتوعية الأفراد بخطورة سلوكهم.
ولا يمكن أن تعالج السمنة إلا إذا تم تعديل الغذاء وموارد الطاقة بحيث يقلل الغذاء من مستوى الطاقة التي يحتاجها الجسم فيضطر إلى استخدام مخزونه من الطاقة تدريجياً.
وهذا يؤدي إلى نقص تدريجي في الأنسجة الدهنية ونقص تدريجي في الوزن.
ولا يمكن أن تعالج السمنة إلا إذا تم تعديل الغذاء وموارد الطاقة بحيث يقلل الغذاء من مستوى الطاقة التي يحتاجها الجسم فيضطر إلى استخدام مخزونه من الطاقة تدريجياً.
وهذا يؤدي إلى نقص تدريجي في الأنسجة الدهنية ونقص تدريجي في الوزن.
بالنسبة للعلاج:
1- تحديد زيادة الوزن.
2- تحديد خطة زمنية لمعالجة السمنة.
3- ملاحظة وتسجيل الطاقة (السعرات الحرارية) عن طريق الأغذية المتناولة واستهلاك السعرات الحرارية وتصريفها عن طريق الحركة والنشاط .
4- يجب عدم تخفيض نسبة احتياجات الفرد من السعرات الحرارية (الطاقة) لأقل من (1800 – 200) سعر حراري وذلك لأمرين:
أ- حاجة الجسم للطاقة لتسيير الأعمال اليومية بهدوء ونشاط.
أ- حاجة الجسم للطاقة لتسيير الأعمال اليومية بهدوء ونشاط.
ب- المحافظة على الأجهزة الداخلية الحيوية في الجسم وأداؤها لأعمالها الفسيولوجية بكفاءة.
5- يجب أن تحتوي الوجبات الغذائية على جميع محتويات الطعام الصحي وعلى الأغذية التي تحتوي على كميات قليلة من السعرات الحرارية مثل الفواكه والخضراوات الطازجة التي لا تشبع ولا تسمن.
6- يجب أن يكون استهلاك الماء لكل 1000 سعر حراري لتر واحد.
والماء لا يحتوي على أي نسبة لأي سعر حراري.
والماء لا يحتوي على أي نسبة لأي سعر حراري.
7- يجب التحذير لعدم الاعتماد على وجبة غذائية واحدة كل يوم.
وبإمكانك تناول (5) وجبات على أن تحتوي الوجبات الثلاث الرئيسية على عنصر البروتين والوجبتين الإضافيتين على الفواكه الطازجة وليست على الشكولاته والحلويات لضمان توزيع السعرات الحرارية (الطاقة) على فترات منتظمة.
وبإمكانك تناول (5) وجبات على أن تحتوي الوجبات الثلاث الرئيسية على عنصر البروتين والوجبتين الإضافيتين على الفواكه الطازجة وليست على الشكولاته والحلويات لضمان توزيع السعرات الحرارية (الطاقة) على فترات منتظمة.