نظراً للمشاكل الصحية المترتبة على استهلاك الأسماك المعالجة بالهرمونات، فإن الأبحاث اتجهت إلى توليد سمك معدل جينياً باستخدام أساليب الهندسة الوراثية.
وكانت أول تجربة في هذا المجال هي نقل الجين المسؤول عن إنتاج هرمون النمو البشرى إلى السمك الذهبي، مما أدى إلى زيادة نموه وإنتاجيته.
ومنذ ذلك الوقت تم نقل العديد من جينات الحيوانات الفقارية إلى أنواع مختلفة من الأسماك.
وحتى عام 1990م، وصل عدد أنواع الأسماك المهجنة جينيا إلى ثلاثة عشر نوعاً من أصناف الأسماك التجارية مثل سالمون الأطلنطي.
