تتحقق الوقاية من العدوى داخل غرفة العمليات من خلال الاتباع الدقيق للأساليب مانعة التلوث وذلك حتى يتسنّى ما يلي:
- منع حدوث تلوث في الجرح المفتوح.
- عزل موضع إجراء الجراحة عما يحيط به من بيئة غير معقمة.
- خلق مجال معقم والإبقاء عليه معقماً حتى يمكن إجراء الجراحة به بأمان.
- منع حدوث تلوث في الجرح المفتوح.
- عزل موضع إجراء الجراحة عما يحيط به من بيئة غير معقمة.
- خلق مجال معقم والإبقاء عليه معقماً حتى يمكن إجراء الجراحة به بأمان.
وعلى حين تسهم جميع ممارسات مكافحة العدوى في هذا الصدد، فإنه يقصد بالأساليب مانعة التلوث تلك الممارسات التي تتم قبل الإجراءات الإكلينيكية مباشرةً أو أثناءها مثل:
- التحضير السليم للمريض للإجراءات الإكلينيكية.
- غسل اليدين.
- غسل اليدين الجراحي.
- استخدام أدوات الوقاية الشخصية مثل القفازات وملابس الجراحة.
- الحفاظ على وجود مجال معقم.
- استخدام أساليب جراحية سليمة وملائمة.
- الحفاظ على بيئة آمنة في منطقة الجراحة.
- التحضير السليم للمريض للإجراءات الإكلينيكية.
- غسل اليدين.
- غسل اليدين الجراحي.
- استخدام أدوات الوقاية الشخصية مثل القفازات وملابس الجراحة.
- الحفاظ على وجود مجال معقم.
- استخدام أساليب جراحية سليمة وملائمة.
- الحفاظ على بيئة آمنة في منطقة الجراحة.
يعد تطبيق الأساليب مانعة التلوث والحرص عليها أمراً غاية في الضرورة داخل غرفة العمليات ويجب على كل منشأة صحية أن تضع السياسات والإجراءات الخاصة للالتزام بهذه القواعد.
