من أهم أسباب اضطرابات الغذاء ما يلي:
1- الأسباب الحيوية:
1- الأسباب الحيوية:
- اضطراب البيئة والتكوين.
- لجوء البعض إلى (الرجيم) لإنقاص الوزن في حالة البدانة.
- الأمراض الجسمية مثل أمراض الفم والأسنان والجهاز الهضمي.
2- الأسباب النفسية:
- الاضطراب الانفعالي العام.
- الحرمان الانفعالي الشديد وعدم الأمن.
- قلة وقت الفراغ.
- قلة الرياضة.
- العمل المستمر القليل التنوع.
- الرغبة في الموت (كما يحدث في مرض الاكتئاب).
- الخوف من التسمم (كما في مرض الهذاء).
- الخوف من التلوث (كما في مرض الوسواس والقهر).
3- الأسباب البيئية:
- رفض الأم لإرضاع الطفل من الثدي.
- الفطام الخاطئ (المفاجئ والمتأخر).
- اضطراب العلاقة بين الأم والرضيع.
- قلق الأم بخصوص غذاء الطفل.
- عادات الغذاء الخاطئة (كأكل الحلويات دائما بين الوجبات بإفراط).
- اضطرابات مواقف التغذية مثل الشجار بين الكبار وبين الصغار عند الأكل مما يشرط الأكل بخبرات مؤلمة مثل التأنيب أثناء الأكل، والإلحاح والعنف.
وقد يرجع اضطراب الغذاء في بعض الأحيان إلى:
- ما يتناوله الطفل من مواد دسمة تحتاج في هضمها إلى مدة طويلة أو إلى تناوله مادة شديدة الحلاوة قبيل الأكل.
- عدم انتظام مواعيد الطعام أو للنقص في فيتامينات معينة أو غير ذلك.
4- الأسباب المرضية:
كالإمساك وسوء الهضم وما يصاحب ذلك من أعراض ظاهرة كالقيء واتساخ اللسان أو احتمال وجود اشتباه إصابة درنية مبتدئة، أو مصادر للتوكسينات (التوكسينات: إفرازات مؤذية تفرزها بؤر من العدوى المزمنة مثل التهاب اللوزتين المزمن والتقيح الصديدي باللثة أو الكلية)، فهذه تقلل الحيوية العامة، فتتأثر جميع أجهزة جسم الطفل المريض بما فيها الجهاز الهضمي.
