هل تعلم أنه من النادر ما تجد معمراً بديناً!.
قد تكون هذه النظرية فيها شئ من المغالطة ولكنها مؤشراً عاماً للبدينين بدانة مفرطة بأهمية تخفيض وزنهم.
فالوزن الزائد هو حمل زائد على القلب والرئتين فيحتاج منهما إلى مجهود مضاعف.
ورغم عدم معرفة العلاقة بين السمنة وأمراض القلب وتصلب الشرايين إلا أنها علاقة موجودة وإن كانت هذه العلاقة تتعلق أيضاً بطبيعة ونوع الغذاء الذى يتناول البدين.
حيث أنه يميل إلى تناول الأغذية الغنية بالدهون أو المقلية أكثر من ميله تناول البروتينات أو الكربوهيدرات وتناول مثل هذه الأصناف يرفع نسبة الكولسترول فى الدم وهذا هو عامل الخطورة الأول لأمراض القلب.
أما علاقة السمنة بأمراض القلب والموت المفاجئ فهى علاقة تعتمد على مدة البدانة أو عمرها عند الشخص.
وجدت بعض الدراسات أن استمرار السمنة لمدة تزيد عن 10 سنوات تزيد نسبة التعرض لأمراض القلب والموت المفاجئ، بالذات عند الإصابة بالسمنة فى مرحلة الطفولة أو في مرحلة الشباب الأولى.
قد تكون هذه النظرية فيها شئ من المغالطة ولكنها مؤشراً عاماً للبدينين بدانة مفرطة بأهمية تخفيض وزنهم.
فالوزن الزائد هو حمل زائد على القلب والرئتين فيحتاج منهما إلى مجهود مضاعف.
ورغم عدم معرفة العلاقة بين السمنة وأمراض القلب وتصلب الشرايين إلا أنها علاقة موجودة وإن كانت هذه العلاقة تتعلق أيضاً بطبيعة ونوع الغذاء الذى يتناول البدين.
حيث أنه يميل إلى تناول الأغذية الغنية بالدهون أو المقلية أكثر من ميله تناول البروتينات أو الكربوهيدرات وتناول مثل هذه الأصناف يرفع نسبة الكولسترول فى الدم وهذا هو عامل الخطورة الأول لأمراض القلب.
أما علاقة السمنة بأمراض القلب والموت المفاجئ فهى علاقة تعتمد على مدة البدانة أو عمرها عند الشخص.
وجدت بعض الدراسات أن استمرار السمنة لمدة تزيد عن 10 سنوات تزيد نسبة التعرض لأمراض القلب والموت المفاجئ، بالذات عند الإصابة بالسمنة فى مرحلة الطفولة أو في مرحلة الشباب الأولى.