يمكن أن يستمر النمط الثاني بدون ملاحظة المريض لفترة طويلة بسبب ضعف ظهور الأعراض أو بسبب عدم وضوحها أو اعتبارها مجرد حالات فردية عابرة لا توحي بوجود مرض.
وعادة لا يعاني المريض من الحماض الكيتوني.
ولكن يمكن أن تنتج مضاعفات خطيرة من عدم ملاحظة المرض مثل:
- قصور كلوي ناتج عن اعتلال الكلى السكري.
- مرض وعائي (مثل مرض في الشريان التاجي).
- مرض في العين ناتج عن اعتلال الشبكية السكري.
- فقد الإحساس بالألم بسبب اعتلال الأعصاب السكري.
- تلف الكبد ناتج عن التهاب كبدي دهني لا كحولي (أي أن سببه ليس مشروبات كحولية كما يحدث في العادة).
