أول من أطلق مصطلح Microalbuminuria في عام 1969 هو العالم Keen إذ وصف ارتفاع معدل الألبومين في بول مرضى داء سكري النوع الثاني Type2.
يعتبر البروتين البولي المجهري مؤشراً ينبئ بحصول إمراض الكلية Kidney diseases والإمراض الوعائية القلبية Cardiovascular diseases، وحصول وفيات في كلا نوعي داء السكري (D.M I&II).
كما أنَّ ارتفاع البروتين البولي يزيد من مخاطر الإصابة بالإمراض القلبية الوعائية لدى مرضى داء السكري، إذ وجد أنَّ نسبة الوفيات لدى مرضى داء السكري بسبب إمراض القلبية الوعائية قد بلغت 40-50% وهذا مايعادل 3مرات أعلى من الأشخاص المصابين بداء السكري والذين لديهم مستويات طبيعيه من الألبومين.
ووجد أنَّ نسبه انتشار البروتين البولي لدى مرضى داء السكري النوع الأول تزداد تدريجياً من بداية الإصابة بنسبه 6% بعد سنة إلى 3سنوات لتصل إلى حوالي 50% بعد مرور20 سنة على الإصابة، أمّا في داء سكري النوع الثاني TypeII فإنَّ النسبة تكون بحدود20_25% بعد مرور المدة نفسها.
كما أنَّ ارتفاع البروتين البولي يزيد من مخاطر الإصابة بالإمراض القلبية الوعائية لدى مرضى داء السكري، إذ وجد أنَّ نسبة الوفيات لدى مرضى داء السكري بسبب إمراض القلبية الوعائية قد بلغت 40-50% وهذا مايعادل 3مرات أعلى من الأشخاص المصابين بداء السكري والذين لديهم مستويات طبيعيه من الألبومين.
ووجد أنَّ نسبه انتشار البروتين البولي لدى مرضى داء السكري النوع الأول تزداد تدريجياً من بداية الإصابة بنسبه 6% بعد سنة إلى 3سنوات لتصل إلى حوالي 50% بعد مرور20 سنة على الإصابة، أمّا في داء سكري النوع الثاني TypeII فإنَّ النسبة تكون بحدود20_25% بعد مرور المدة نفسها.
وللأدوية المهبطة للضغط hypotensive drugs مثل مثبط الانزيم المحول للانجيوتنسين Angiotensin-Converting enzyme Inhibitor - ACEI، وحاجز مستقبل الانجيوتنسين (Angiotensin receptor blocker (ARB أثرمهم في تقليل من مخاطر اعتلال الكلية السكري إذ يعمل على تحسين معدل الترشيح الكبيبي ومنع انخفاضة.
