أقوال عن الزيتون.. اللهم بارك في الزيت والزيتون



أقوال عن الزيتون:

- قال ابن عباس رضي الله عنه:

"في الزيتون منافع، يسرج الزيت، وهو إدام ودهان، ودباغ ووقود يوقد بحطبه وتفله، وليس في شيء إلا فيه منفعة، حتى الرماد يغسل به الإبريسم، وهي أول شجرة نبتت في الدنيا، وأول شجرة نبتت بعد الطوفان، ونبتت في منازل الأنبياء والأرض المقدسة، ودعا لها سبعون نبياً بالبركة منهم إبراهيم ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم فإنه قال: " اللهم بارك في الزيت والزيتون".

- قال داوود:

"الزيتون من الأشجار الجلية القدر، العظيمة النفع، تغرس من تشرين (أكتوبر) إلى كانون (ديسمبر)، فتبقى أربع سنين ثم يثمر فيدوم ألف عام.

- قال ابن سينا في كتابه (القانون في الطب):

"الزيتون شجرة عظيمة توجد في بعض البلاد وقد يعتصر من الزيتون الفج الزيت، وقد يعتصر من الزيتون المدرك، وزيت الإنفاق هو الزيت المعتصر من الفج، والزيت قد يكون من  الزيتون البستاني وقد يكون من الزيتون البري".

- قال الدكتور صبري القباني في كتابه الغذاء لا الدواء:

(لقد عرف الإنسان شجرة الزيتون منذ أقدم العصور فاستغلها خير استغلال إذا ائتدم بثمرها واستضاء بزيتها واستوقد وجزل حطبها).

- قال الدكتور حسان شمسي باشا في كتابه زيت الزيتون بين الطب والقرآن:

قال الدوس هكسلي في كتابه شجرة الزيتون (لو كنت استطيع الرسم، وكان لدي الوقت الكافي لقضيت عدة سنوات وأنا أرسم لوحات تصور شجرة الزيتون، فكم هناك من أشكال مختلفة لشجرة واحدة؟ هي شجرة الزيتون).

- قال ابن وكيع يصف الزيتون:

انظر إلى زيتوننا + فيه شفاء المهج
بدا لنا كأعين + شهل وذات دعج
مخضرة زبرجد + مسودة من سبح